الجواب:
يكون دفع هذه الفكرة بأحد شيئين:
1- استحضار أن إساءة الظن بالمسلمين حرام، وأن الله نهى عن ذلك، كما قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم).
2-رؤية عمل حسن لأولئك الناس، حتى إذا ذهب الذهن إلى العمل السيء يتبعه رؤية العمل الحسن.
وعلى كل إذا لم يتبع اﻹنسان هذا الخاطر فلا يؤثر. والله أعلم.
يكون دفع هذه الفكرة بأحد شيئين:
1- استحضار أن إساءة الظن بالمسلمين حرام، وأن الله نهى عن ذلك، كما قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم).
2-رؤية عمل حسن لأولئك الناس، حتى إذا ذهب الذهن إلى العمل السيء يتبعه رؤية العمل الحسن.
وعلى كل إذا لم يتبع اﻹنسان هذا الخاطر فلا يؤثر. والله أعلم.