الجواب:
للأيام العشر الأولى من ذي الحجة مزية وخصائص ليس لغيرها، وفي العمل فيها فضل عظيم، ولكنها لا تزيد على أجر الحاج؛ لأن الحاج إما قائم بفرض العين أو الكفاية؛ وذلك أن قصد الكعبة كل سنة لأجل النسك من فروض الكفاية إذا قام بها بعض المكلفين سقط الحرج عن الباقيين، كما أن في الحج مزية اختصاصه بأعمال ليست في غيره. والله أعلم
للأيام العشر الأولى من ذي الحجة مزية وخصائص ليس لغيرها، وفي العمل فيها فضل عظيم، ولكنها لا تزيد على أجر الحاج؛ لأن الحاج إما قائم بفرض العين أو الكفاية؛ وذلك أن قصد الكعبة كل سنة لأجل النسك من فروض الكفاية إذا قام بها بعض المكلفين سقط الحرج عن الباقيين، كما أن في الحج مزية اختصاصه بأعمال ليست في غيره. والله أعلم