الجواب:
1. يحرم عليه أن يقعد معهم ﻷن شربهم للخمر منكر يجب إنكاره وإزالته إن استطاع، وإن لم يستطع فيجب عليه مفارقتهم.
2. إذا شرب بالغلط فﻻ حرمة عليه من جهة الشرب، ولكن اليوم شرب بالغلط.. فيخاف عليه أن يشربه في المستقبل باختياره ما دام يجلس معهم، و في الحديث " المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل " رواه أحمد، وقال اﻷرنؤوط: إسناده جيد.
وليس عليه كفارة، ولكن يستغفر الله ويتوب من مجالسة من هو على شاكلة هؤﻻء، ويستحسن إن لم يحصل له ضرر أن يتقيأ ما شربه.
ويلزمه أن يغسل فمه؛ ﻷن الخمر نجسة، فيجب إيصال الماء بالغررة أو نحوها حتى يصل الماء إلى جميع الفم.
1. يحرم عليه أن يقعد معهم ﻷن شربهم للخمر منكر يجب إنكاره وإزالته إن استطاع، وإن لم يستطع فيجب عليه مفارقتهم.
2. إذا شرب بالغلط فﻻ حرمة عليه من جهة الشرب، ولكن اليوم شرب بالغلط.. فيخاف عليه أن يشربه في المستقبل باختياره ما دام يجلس معهم، و في الحديث " المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل " رواه أحمد، وقال اﻷرنؤوط: إسناده جيد.
وليس عليه كفارة، ولكن يستغفر الله ويتوب من مجالسة من هو على شاكلة هؤﻻء، ويستحسن إن لم يحصل له ضرر أن يتقيأ ما شربه.
ويلزمه أن يغسل فمه؛ ﻷن الخمر نجسة، فيجب إيصال الماء بالغررة أو نحوها حتى يصل الماء إلى جميع الفم.