الجواب:
لا يجوز قراءة الأبراج التي تتكلم عن الشخصيات أو غيرها سواء أكان باعتقاد فيها أم لا؛ وذلك لأنها ربما جرت إلى التصديق بها وهي قريبة من الكهانة، أو هي هي، ولأنها مبنية على الخرص والتخمين المستند على غير أصل يعتمد عليه والكذب، وما كان وسيلة إلى حرام فهو حرام.
وقد جاء في الحديث عن صفية بنت أبي عبيد عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ». رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه فيما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ». رواه الحاكم وغيره وصححه، وأقره الذهبي. والله أعلم.
لا يجوز قراءة الأبراج التي تتكلم عن الشخصيات أو غيرها سواء أكان باعتقاد فيها أم لا؛ وذلك لأنها ربما جرت إلى التصديق بها وهي قريبة من الكهانة، أو هي هي، ولأنها مبنية على الخرص والتخمين المستند على غير أصل يعتمد عليه والكذب، وما كان وسيلة إلى حرام فهو حرام.
وقد جاء في الحديث عن صفية بنت أبي عبيد عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ». رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه فيما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ». رواه الحاكم وغيره وصححه، وأقره الذهبي. والله أعلم.