الجواب:
1- حكم الإنصات السنة، ولم ينصرف عن الوجوب لعدم وجود دليل على الوجوب، وإنما الكلام في السكوت.
2- مذهب الشافعي في الجديد عدم حرمة الكلام من غير عذر أثناء الخطبة ، وإنما يكره فقط، والمذهب القديم وهو مذهب الإئمة الثلاثة حرمة الكلام وقت الخطبة.
3- صرف حكم الكلام من التحريم إلى الكراهة حديث الصحيحين عن أنس «بينما النبي صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة، فقام أعرابي فقال يا رسول الله: هلك المال وجاع العيال فادع الله لنا، فرفع يديه ودعا».
وجه الدلالة أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليه الكلام ولم يبين له وجوب السكوت.
4- قد علم من خلال ما تقدم جواب الفقرة الأخيرة في السؤال، أن الكلام لا يحرم على المذهب الجديد وقت الخطبة مطلقا وإن لم يكن مثل رد السلام وتشميت العاطس. والله أعلم.
1- حكم الإنصات السنة، ولم ينصرف عن الوجوب لعدم وجود دليل على الوجوب، وإنما الكلام في السكوت.
2- مذهب الشافعي في الجديد عدم حرمة الكلام من غير عذر أثناء الخطبة ، وإنما يكره فقط، والمذهب القديم وهو مذهب الإئمة الثلاثة حرمة الكلام وقت الخطبة.
3- صرف حكم الكلام من التحريم إلى الكراهة حديث الصحيحين عن أنس «بينما النبي صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة، فقام أعرابي فقال يا رسول الله: هلك المال وجاع العيال فادع الله لنا، فرفع يديه ودعا».
وجه الدلالة أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليه الكلام ولم يبين له وجوب السكوت.
4- قد علم من خلال ما تقدم جواب الفقرة الأخيرة في السؤال، أن الكلام لا يحرم على المذهب الجديد وقت الخطبة مطلقا وإن لم يكن مثل رد السلام وتشميت العاطس. والله أعلم.