الجواب:
نعم، ﻻ يقوم العقر المزهق للروح مقام الذبح إﻻ في حال الضرورة فقط، كأن تردت الذبيحة في بئر وتعذر قطع المرئ والحلقوم منها، أو هربت الذبيحة فيكون ذبحها بعقرها بإزهاق روحها بأي شيء له حد غير العظم في أي جزء من بدنها. قال في الزبد: وغير مقدور عليه صيدا
أو البعير ند أو تردى الجرح إن يزهق بغير عظم أو جرحه أو موته بالغم والله أعلم.
نعم، ﻻ يقوم العقر المزهق للروح مقام الذبح إﻻ في حال الضرورة فقط، كأن تردت الذبيحة في بئر وتعذر قطع المرئ والحلقوم منها، أو هربت الذبيحة فيكون ذبحها بعقرها بإزهاق روحها بأي شيء له حد غير العظم في أي جزء من بدنها. قال في الزبد: وغير مقدور عليه صيدا
أو البعير ند أو تردى الجرح إن يزهق بغير عظم أو جرحه أو موته بالغم والله أعلم.