الجواب:
من ترك شيئا من الطاعات بعذر مرض ونحوه يثاب على على فعلها وإن لم يفعلها بأحد شيئين:
1. اعتياد فعلها بحيث لو لم يكن العذر موجودا لفعلها.
2. نية فعلها حتى ولو لم تجر العادة بالمواظبة عليها.
وقياس هذا أن المرأة إن نوت فعل الطاعات لوﻻ الحيض أن تثاب على ذلك. والله أعلم.
من ترك شيئا من الطاعات بعذر مرض ونحوه يثاب على على فعلها وإن لم يفعلها بأحد شيئين:
1. اعتياد فعلها بحيث لو لم يكن العذر موجودا لفعلها.
2. نية فعلها حتى ولو لم تجر العادة بالمواظبة عليها.
وقياس هذا أن المرأة إن نوت فعل الطاعات لوﻻ الحيض أن تثاب على ذلك. والله أعلم.