الجواب:
قد يكون ما أصاب هذه المرأة من الوسواس القهري هو نوع من المرض وقد يتضاعف إن لم تعالج نفسها، واﻷحسن تتعالج بالذهاب للمتخصصين، وﻻ تكتفي بعلاج نفسها؛ ﻷنها قد تتساهل في علاج نفسها وﻻ تنتظم على العلاج، وﻻ يحصل لها استمرارية على ذلك.
ومن أحسن ما تعالج به نفسها تلاوة القرآن وقراءة التحصينات مع اﻷخذ باﻷسباب من الذهاب إلى الطبيب، فقد قال تعالى: (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين).
وقد روى البيهقي عن عبد الله بن مسعود حديث: " عليكم بالشفاءين العسل والقرآن " قال البوصيري: إسناده صحيح ورجاله ثقات، وروي موقوفا من حديث عائشة.( مصباح الزجاجة:4/55)، وقال الحافظ ابن حجر: روي مرفوعا موقوفا، ورجاله رجال الصحيح. (فتح الباري: 10/180).
فالناس قد تصيبهم أنواع من اﻷمراض بسبب تركهم ﻷذكار الصباح والمساء التي هي بمنزلة الحماية للأجهزة اﻷلكترونية من الفيروسات، والناس في حاجة أشد للحماية من اﻷجهزة.
ومما ينبغي لها ولكل أحد أن تتحصن وتستشفي به ما يأتي:
1-أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق.
2-أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامَّة ومن كل عين لامة.
3-رقية جبريل على نبينا وعليه الصلاة والسلام التي رقى بها النبي صلى الله عليه وسلم وهي: (باسم الله أرقيكَ من كل داءٍ يُؤذيكَ من شرِّ كلِ نفس أو عينِ حاسدٍ الله يشفيك باسم الله أرقيك). رواها مسلم.
4- أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون.
5- اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامات من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أن تكشف المأثم والمغرم اللهم إنه لا يهزم جنُدكَ ولا يُخلف وعدك سبحانك وبحمدك.
6-أعوذ بوجه الله العظيم الذي لا شيء أعظم منه وبكلماته التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر وبأسماء الله الحسنى –ما علمت منها وما لم أعلم– من شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر كل ذي شر لا أطيق شره ومن شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته إن ربي على صراط مستقيم.
7- اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن لا حول ولا قوة إلا بالله. أعلمُ أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً. اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي وشر الشيطان وشركه ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم.
8- حصنت نفسي بالحي القيوم الذي ﻻ يموت أبدا ودفعت عنها السوء بألف ﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله.
ولعل أقل التكرار في هذه المعوذات ثلاث مرات. والله أعلم.
قد يكون ما أصاب هذه المرأة من الوسواس القهري هو نوع من المرض وقد يتضاعف إن لم تعالج نفسها، واﻷحسن تتعالج بالذهاب للمتخصصين، وﻻ تكتفي بعلاج نفسها؛ ﻷنها قد تتساهل في علاج نفسها وﻻ تنتظم على العلاج، وﻻ يحصل لها استمرارية على ذلك.
ومن أحسن ما تعالج به نفسها تلاوة القرآن وقراءة التحصينات مع اﻷخذ باﻷسباب من الذهاب إلى الطبيب، فقد قال تعالى: (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين).
وقد روى البيهقي عن عبد الله بن مسعود حديث: " عليكم بالشفاءين العسل والقرآن " قال البوصيري: إسناده صحيح ورجاله ثقات، وروي موقوفا من حديث عائشة.( مصباح الزجاجة:4/55)، وقال الحافظ ابن حجر: روي مرفوعا موقوفا، ورجاله رجال الصحيح. (فتح الباري: 10/180).
فالناس قد تصيبهم أنواع من اﻷمراض بسبب تركهم ﻷذكار الصباح والمساء التي هي بمنزلة الحماية للأجهزة اﻷلكترونية من الفيروسات، والناس في حاجة أشد للحماية من اﻷجهزة.
ومما ينبغي لها ولكل أحد أن تتحصن وتستشفي به ما يأتي:
1-أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق.
2-أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامَّة ومن كل عين لامة.
3-رقية جبريل على نبينا وعليه الصلاة والسلام التي رقى بها النبي صلى الله عليه وسلم وهي: (باسم الله أرقيكَ من كل داءٍ يُؤذيكَ من شرِّ كلِ نفس أو عينِ حاسدٍ الله يشفيك باسم الله أرقيك). رواها مسلم.
4- أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون.
5- اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامات من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أن تكشف المأثم والمغرم اللهم إنه لا يهزم جنُدكَ ولا يُخلف وعدك سبحانك وبحمدك.
6-أعوذ بوجه الله العظيم الذي لا شيء أعظم منه وبكلماته التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر وبأسماء الله الحسنى –ما علمت منها وما لم أعلم– من شر ما خلق وذرأ وبرأ ومن شر كل ذي شر لا أطيق شره ومن شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته إن ربي على صراط مستقيم.
7- اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن لا حول ولا قوة إلا بالله. أعلمُ أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً. اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي وشر الشيطان وشركه ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم.
8- حصنت نفسي بالحي القيوم الذي ﻻ يموت أبدا ودفعت عنها السوء بألف ﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله.
ولعل أقل التكرار في هذه المعوذات ثلاث مرات. والله أعلم.