الجواب:
1- الموافق هو من أدرك من قيام اﻹمام زمنا يسع الفاتحة بالنسبة إلى القراءة المعتدلة. ( ينظر تحفة المحتاج: 2/348).
2- المسبوق: من لم يدرك من قيام اﻹمام زمنا يسع الفاتحة بالنسبة إلى القراءة المعتدلة.( تحفة المحتاج 2/348).
3- المدرك: ثلاثة أقسام:
أ- مدرك للركعة: وهو المأموم الذي أدرك اﻹمام في الركوع -على اﻷقل- ويطمئن قبل أن يرتفع اﻹمام عن أقل الركوع.( تحفة المحتاج 2/364).
ب- مدرك للجماعة: وهو المأموم الذي يدرك اﻹمام في الصﻻة قبل أن يسلم. أي ما لم ينطق بالميم من عليكم عند الشهاب ابن حجر والخطيب الشربيني، وعند الجمال الرملي: ما لم يشرع في السﻻم.( حاشية عبد الحميد الشرواني 2/256).
ج- مدرك للجمعة: وهو المأموم الذي يدرك مع اﻹمام في صﻻة الجمعة ركوع الركعة الثانية فما قبله، بشرط أن يستمر معه في القدوة إذا أدركه في الركوع الثاني إلى السجود الثاني عند الجمال الرملي، وإلى السﻻم عند الشهاب ابن حجر. ( بشرى الكريم ص405)
يزاد إلى أقسام المدرك في السؤال قبله قسم رابع، وهو مدرك لتكبيرة اﻹحرام: وهو المأموم الذي أحرم عقب إحرام إمامه.. والله أعلم.
1- الموافق هو من أدرك من قيام اﻹمام زمنا يسع الفاتحة بالنسبة إلى القراءة المعتدلة. ( ينظر تحفة المحتاج: 2/348).
2- المسبوق: من لم يدرك من قيام اﻹمام زمنا يسع الفاتحة بالنسبة إلى القراءة المعتدلة.( تحفة المحتاج 2/348).
3- المدرك: ثلاثة أقسام:
أ- مدرك للركعة: وهو المأموم الذي أدرك اﻹمام في الركوع -على اﻷقل- ويطمئن قبل أن يرتفع اﻹمام عن أقل الركوع.( تحفة المحتاج 2/364).
ب- مدرك للجماعة: وهو المأموم الذي يدرك اﻹمام في الصﻻة قبل أن يسلم. أي ما لم ينطق بالميم من عليكم عند الشهاب ابن حجر والخطيب الشربيني، وعند الجمال الرملي: ما لم يشرع في السﻻم.( حاشية عبد الحميد الشرواني 2/256).
ج- مدرك للجمعة: وهو المأموم الذي يدرك مع اﻹمام في صﻻة الجمعة ركوع الركعة الثانية فما قبله، بشرط أن يستمر معه في القدوة إذا أدركه في الركوع الثاني إلى السجود الثاني عند الجمال الرملي، وإلى السﻻم عند الشهاب ابن حجر. ( بشرى الكريم ص405)
يزاد إلى أقسام المدرك في السؤال قبله قسم رابع، وهو مدرك لتكبيرة اﻹحرام: وهو المأموم الذي أحرم عقب إحرام إمامه.. والله أعلم.