الجواب:
يكون آثما إذا لم يغلب على ظنه إدراك الصلاة في الوقت، أما لو غلب على ظنه أنه يدرك الصلاة في البيت ولكن خرج الوقت وهو في البيت من دون قصد فلا بأس.
يكون آثما إذا لم يغلب على ظنه إدراك الصلاة في الوقت، أما لو غلب على ظنه أنه يدرك الصلاة في البيت ولكن خرج الوقت وهو في البيت من دون قصد فلا بأس.