الجواب:
الشك في الوضوء بعد الفراغ منه لا يؤثر، فيكون وضوؤه وصلاته صحيحة.
قال في فتح المعين: ( فرع ) لو شك المتوضئ أو المغتسل في تطهير عضو قبل الفراغ من وضوئه أو غسله .. طهره، وكذا ما بعده في الوضوء، أو بعد الفراغ من طهره لم يؤثر.
ولو كان الشك في النية لم يؤثر أيضا على الأوجه كما في شرح المنهاج لشيخنا. ص50.
الشك في الوضوء بعد الفراغ منه لا يؤثر، فيكون وضوؤه وصلاته صحيحة.
قال في فتح المعين: ( فرع ) لو شك المتوضئ أو المغتسل في تطهير عضو قبل الفراغ من وضوئه أو غسله .. طهره، وكذا ما بعده في الوضوء، أو بعد الفراغ من طهره لم يؤثر.
ولو كان الشك في النية لم يؤثر أيضا على الأوجه كما في شرح المنهاج لشيخنا. ص50.