الجواب:
1) الأصل أن الضرائب إن دعت الحاجة إليها بأن لا يوجد في خزينة الدولة مال يكفي للحاجات الضرورية تكون على المياسير، أما الفقراء فلا يكون عليهم شيئا لأنهم ليسوا أهلا للمواساة.
2) وينبي على هذا الكلام أن من كان من غير الأغنياء، ولو ببلاد المسلمين، أو من الأغنياء في بلاد غير المسلمين لا تلزمه شرعا، فإن استطاع أن يتخلص منها من دون عقوبة كما هو فرض السؤال فلا بأس بهذا.
3) لو كانت الضرائب مشترطة على المسلم لدخول بلد غير المسلمين أو لإقامته في بلدهم فلعلها تلزمه وفاء بالشرط بينهم وبينه. والله أعلم.
1) الأصل أن الضرائب إن دعت الحاجة إليها بأن لا يوجد في خزينة الدولة مال يكفي للحاجات الضرورية تكون على المياسير، أما الفقراء فلا يكون عليهم شيئا لأنهم ليسوا أهلا للمواساة.
2) وينبي على هذا الكلام أن من كان من غير الأغنياء، ولو ببلاد المسلمين، أو من الأغنياء في بلاد غير المسلمين لا تلزمه شرعا، فإن استطاع أن يتخلص منها من دون عقوبة كما هو فرض السؤال فلا بأس بهذا.
3) لو كانت الضرائب مشترطة على المسلم لدخول بلد غير المسلمين أو لإقامته في بلدهم فلعلها تلزمه وفاء بالشرط بينهم وبينه. والله أعلم.