الجواب:
نعم، يجوز تأخير صلاة العشاء إلى أن يبقى من وقتها ما يسعها، إﻻ أن تأخيرها إلى طلوع الفجر الكاذب مكروه.
واﻷفضل فعل صلاة العشاء مثل غيرها في أول الوقت، واختار النووي أن تأخيرها إلى ثلث الليل أفضل.
وﻻ يضر تأخير صلاة العشاء إذا كان سيفعلها المكلف في وقتها ولو أدى أن يصليها منفردا؛ ﻷن الجماعة فرض كفاية وليست واجبة على مذهبنا، وتركها بالنسبة للرجل -إذا أقيمت الجماعة بحيث ظهر بها الشعار - بلا عذر مكروه. والله أعلم.
نعم، يجوز تأخير صلاة العشاء إلى أن يبقى من وقتها ما يسعها، إﻻ أن تأخيرها إلى طلوع الفجر الكاذب مكروه.
واﻷفضل فعل صلاة العشاء مثل غيرها في أول الوقت، واختار النووي أن تأخيرها إلى ثلث الليل أفضل.
وﻻ يضر تأخير صلاة العشاء إذا كان سيفعلها المكلف في وقتها ولو أدى أن يصليها منفردا؛ ﻷن الجماعة فرض كفاية وليست واجبة على مذهبنا، وتركها بالنسبة للرجل -إذا أقيمت الجماعة بحيث ظهر بها الشعار - بلا عذر مكروه. والله أعلم.