الجواب:
1. جاء في اﻵية الكريمة: ( إنا كل شيء خلقناه بقدر ) وجاء في الحديث الصحيح عن اﻹيمان: " وتؤمن بالقدر خيره وشره ". رواه البخاري ومسلم.
فما يحصل للإنسان من خير أو شر هو بقضاء الله وقدره وإرادته سبحانه وتعالى.
والدعاء من قدر الله عز وجل، فإذا أصاب اﻹنسان ما يكرهه أو خشي أن يصيبه ضر فمن السنة أن يدعو الله تعالى رفع ما أصابه، ودفع ما يخشى، وقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ﻻ يرد القدر إﻻ الدعاء " رواه الحاكم والترمذي عن ثوبان وصحح الحاكم إسناده.
2. قول السائلة: أنا قصدي أنا لو حاجه ربنا كتبهالي تحصل وأنا دعيت كتير ممكن متحصليش من كثره دعائي ؟
جوابه:
اﻹنسان ﻻ يدري ما كتب له، وإنما المطلوب منه الدعاء، فالمكتوب قد يكون معلقا وقوعه بعدم الدعاء، فإذا دعا اﻹنسان ربه صرف عنه ما كان سيكتب عليه من الضرر. روى الحاكم عن عائشة وصحح إسناده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ﻻ يغني حذر من قدر والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البﻻء لينزل فيتلقاه الدعاء فيتعالجان إلى يوم القيامة ".
وﻻ ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الدعاء إذا نزل به ضر بحجة أن هذا مكتوب عليه؛ ﻷنه ﻻ يدري بالمكتوب عليه حتى يقع، وأيضا هذا المكتوب قد يكون مقدرا اندفاعه بالدعاء، وقد جاء في الحديث الصحيح: إعملوا فكل ميسر لما خلق له ". رواه البخاري ومسلم وغيرهما.
1. جاء في اﻵية الكريمة: ( إنا كل شيء خلقناه بقدر ) وجاء في الحديث الصحيح عن اﻹيمان: " وتؤمن بالقدر خيره وشره ". رواه البخاري ومسلم.
فما يحصل للإنسان من خير أو شر هو بقضاء الله وقدره وإرادته سبحانه وتعالى.
والدعاء من قدر الله عز وجل، فإذا أصاب اﻹنسان ما يكرهه أو خشي أن يصيبه ضر فمن السنة أن يدعو الله تعالى رفع ما أصابه، ودفع ما يخشى، وقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ﻻ يرد القدر إﻻ الدعاء " رواه الحاكم والترمذي عن ثوبان وصحح الحاكم إسناده.
2. قول السائلة: أنا قصدي أنا لو حاجه ربنا كتبهالي تحصل وأنا دعيت كتير ممكن متحصليش من كثره دعائي ؟
جوابه:
اﻹنسان ﻻ يدري ما كتب له، وإنما المطلوب منه الدعاء، فالمكتوب قد يكون معلقا وقوعه بعدم الدعاء، فإذا دعا اﻹنسان ربه صرف عنه ما كان سيكتب عليه من الضرر. روى الحاكم عن عائشة وصحح إسناده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ﻻ يغني حذر من قدر والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البﻻء لينزل فيتلقاه الدعاء فيتعالجان إلى يوم القيامة ".
وﻻ ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الدعاء إذا نزل به ضر بحجة أن هذا مكتوب عليه؛ ﻷنه ﻻ يدري بالمكتوب عليه حتى يقع، وأيضا هذا المكتوب قد يكون مقدرا اندفاعه بالدعاء، وقد جاء في الحديث الصحيح: إعملوا فكل ميسر لما خلق له ". رواه البخاري ومسلم وغيرهما.