الجواب:
لا يعد تشغيل القرآن في البيت والبيت خالي نوعا من الاستخفاف أو الإهانة، إن لم يُقصد بذلك الاستخفاف.
بل يمكن أن يقال أن في تشغيل القرآن في البيت وإن كان خاليا أمورا حسنة منها: البركة التي تنزل عند تلاوة القرآن، وطرد الشياطين. والله أعلم.
لا يعد تشغيل القرآن في البيت والبيت خالي نوعا من الاستخفاف أو الإهانة، إن لم يُقصد بذلك الاستخفاف.
بل يمكن أن يقال أن في تشغيل القرآن في البيت وإن كان خاليا أمورا حسنة منها: البركة التي تنزل عند تلاوة القرآن، وطرد الشياطين. والله أعلم.