الجواب:
بلى هي توسل، وهو جائز، بل ومطلوب، لكنه ليس اﻷفضل، ولعله ﻻ يعرف حديث توسل فيه النبي صلى الله عليه وسلم بالعمل الصالح إﻻ حديث الخروج إلى المسجد الذي فيه توسل أوﻻ بحق السائلين عليه.
التوسل بالرسول صلى الله عليه وسلم أكمل بﻻ شك.
1-كم عالم وعارف منهم المحدث ومنهم المفسر والشارح لبعض كتب الحديث توسلوا برسول الله صلى الله عليه وسلم في أشعارهم وفي دعواتهم، ولم يعرف لهم توسل بالعمل الصالح. يعرف ذلك بقراءة مثل شواهد الحق في اﻻستغاثة بسيد الخلق. للنبهاني.
2- الصحابة عام الرمادة توسلوا بالعباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يتوسلوا باﻷعمال الصالحة كصحبة النبي صلى الله عليه وسلم ولا الجهاد وﻻ غير ذلك من اﻷعمال.
3- قد نصوا على أن التوسل بالذوات أكمل من التوسل باﻷعمال.
ثانيا:
1-الدعاء الوارد من دون توسل يدعى به من دون توسل.
2- الدعاء الوارد بالتوسل يدعى به بالتوسل مثل دعاء الخروج إلى المسجد. " اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك... إلخ.
3- الدعاء غير الوارد يمكن الدعاء فيه بالتوسل ويمكن من غير توسل، والمدار في ذلك على حسب الحال التي يكون عليها الداعي، وما يراه اﻷنسب لحاله.
والتوسل مأمور به في الكتاب والسنة وحاصل في دعوات علماء الدين الذين هم قدوة الناس. قال تعالى:"واتبع سبيل من أناب إلي".
بلى هي توسل، وهو جائز، بل ومطلوب، لكنه ليس اﻷفضل، ولعله ﻻ يعرف حديث توسل فيه النبي صلى الله عليه وسلم بالعمل الصالح إﻻ حديث الخروج إلى المسجد الذي فيه توسل أوﻻ بحق السائلين عليه.
التوسل بالرسول صلى الله عليه وسلم أكمل بﻻ شك.
1-كم عالم وعارف منهم المحدث ومنهم المفسر والشارح لبعض كتب الحديث توسلوا برسول الله صلى الله عليه وسلم في أشعارهم وفي دعواتهم، ولم يعرف لهم توسل بالعمل الصالح. يعرف ذلك بقراءة مثل شواهد الحق في اﻻستغاثة بسيد الخلق. للنبهاني.
2- الصحابة عام الرمادة توسلوا بالعباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يتوسلوا باﻷعمال الصالحة كصحبة النبي صلى الله عليه وسلم ولا الجهاد وﻻ غير ذلك من اﻷعمال.
3- قد نصوا على أن التوسل بالذوات أكمل من التوسل باﻷعمال.
ثانيا:
1-الدعاء الوارد من دون توسل يدعى به من دون توسل.
2- الدعاء الوارد بالتوسل يدعى به بالتوسل مثل دعاء الخروج إلى المسجد. " اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك... إلخ.
3- الدعاء غير الوارد يمكن الدعاء فيه بالتوسل ويمكن من غير توسل، والمدار في ذلك على حسب الحال التي يكون عليها الداعي، وما يراه اﻷنسب لحاله.
والتوسل مأمور به في الكتاب والسنة وحاصل في دعوات علماء الدين الذين هم قدوة الناس. قال تعالى:"واتبع سبيل من أناب إلي".