الجواب:
إذا صعقت الذبيحة ثم ذبحت وفيها حياة مستقرة حل أكلها، والمراد بالحياة المستقرة ما يوجد معها الحركة الاختيارية، بقرائن وأمارات تغلب على الظن بقاء الحياة، ومن أمارتها انفجار الدم بعد قطع الحلقوم والمريء، والأصح الاكتفاء بالحركة الشديدة وأما الحياة المستمرة فهي الباقية إلى خروجها بذبح أو نحوه. (حاشية البجيرمي 4/246، ونهاية المحتاج 8/111).
أما لو صعقت ولم يبق بها إلا مجرد النفس ثم ذبحت فلا يحل أكلها.
إذا صعقت الذبيحة ثم ذبحت وفيها حياة مستقرة حل أكلها، والمراد بالحياة المستقرة ما يوجد معها الحركة الاختيارية، بقرائن وأمارات تغلب على الظن بقاء الحياة، ومن أمارتها انفجار الدم بعد قطع الحلقوم والمريء، والأصح الاكتفاء بالحركة الشديدة وأما الحياة المستمرة فهي الباقية إلى خروجها بذبح أو نحوه. (حاشية البجيرمي 4/246، ونهاية المحتاج 8/111).
أما لو صعقت ولم يبق بها إلا مجرد النفس ثم ذبحت فلا يحل أكلها.