الجواب:
إذا كان مثل الوتس اب والفيس بوك ونحوهما من كل البرامج التي يمكن أن يتحدث فيها الشاب مع الشابة بحرية من دون رقيب فلا يبعد أن تعتبر من الخلوة.
وإن لم تعتبر من الخلوة فلا يجوز من جهة خوف الفتنة.
ولعل ما يمكن أن تضبط به الخلوة أن يقال كل اجتماع ﻻ تؤمن معه الريبة عادة. والله أعلم.
إذا كان مثل الوتس اب والفيس بوك ونحوهما من كل البرامج التي يمكن أن يتحدث فيها الشاب مع الشابة بحرية من دون رقيب فلا يبعد أن تعتبر من الخلوة.
وإن لم تعتبر من الخلوة فلا يجوز من جهة خوف الفتنة.
ولعل ما يمكن أن تضبط به الخلوة أن يقال كل اجتماع ﻻ تؤمن معه الريبة عادة. والله أعلم.